تركي الدخيل مغردا عن "التشيع الصفوي": من لا يقول "بيش باد كم ما باد" تأييداً وطلباً للزيادة تقطع رأسه!
صحيفة المرصد: استشهد تركي الدخيل، سفير المملكة في الإمارات بما قاله العالم العراقي، علي والوردي عن بدايات التشيع في إيران ودور الشاه إسماعيل في فرض "التشيع الإثنى عشري" على الإيرانيين.
وكتب الدخيل في تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، قائلا: "التشيع الصفوي: طبقا للعالم العراقي الشهير علي الوردي فإن مؤسس الدولة الصفوية الشاه إسماعيل هو الذي فرض التشيع الإثنى عشري على الإيرانيين قسرا وجعله المذهب الرسمي لإيران وأمر بسب الخلفاء الثلاثة على المنابر، ومن لا يقول "بيش باد، كم ما باد" تأييداً وطلباً للزيادة تقطع رأسه!".
وأضاف في تغريدة أخرى: أمر الشاه إسماعيل بتنظيم الاحتفال بذكرى مقتل الحسين، وإضاف إليه مجالس التعزية، وإدخال شهادة أن علياً ولي الله في الأذان. وهذا يعني أن عامة الإيرانيين لم يكونوا شيعة، بل اتخد الصفويين التشيع عقيدة لمناقضة عقيدة خصومهم العثمانيين الأحناف السنة.
لا يوجد تعليقات